بعد تخصصها في مجال الإكسسوارات
اللاسلكية، أطلقت شركة "باروت" طائرة هاليكوبتر AR.Drone، تعمل بتقنية "واي- فاي"
اللاسلكية، حيث يتم التحكّم بها وتسييرها باستخدام هاتف آيفون أو آيباد ، ويمكن
تنزيل تطبيق Free flight مجانا.
زوّدت الهاليكوبتر بكاميرتين في المقدمة ونحو الأسفل، إحداهما تتحكم باللعبة، بينما تتولى الأخرى مهمة توريد صور إلى هاتف الآيفون. وتتميز عملية الانتقال والتبديل بين الكاميرتين بسهولتها، وتجري بنقر الزر المدمج في التطبيق المشغّل على الآيفون أو الآيبود.
وتتمتع اللعبة بأنها تفاعلية إلى أقصى الحدود، إذ أن توجيه الهاليكوبتر يتم بتمرير الحركة التي يريدها المستخدم عملياً، فلجعلها مثلاً تحلق عالياً يكفي تحريك الآيفون نحو الأعلى، ولتغيير مسار الحوامة ما عليك سوى إمالة الهاتف بالاتجاه الذي تريده : يمين أو شمال .
ويمكن أيضاً التباري مع لاعبين آخرين، عن طريق شبكة "واي- فاي"، والتنافس في لعبة جماعية، كما تتوفر الهاليكوبتر في ثلاثة ألوان مميزة تسهّل على المستخدم تمييزها عن مروحيات المنافسين.
روعي في تصميم اللعبة إمكانية ممارستها داخل المنزل أو في الخارج، إذ يستطيع الشاب أن يعدّلها وفقاً للنمط الذي يريده، كما تأتي اللعبة مغطاة بطبقة تحميها من الآثار التي قد تطالها أثناء المعارك والاشتباك مع حوامات المنافسين.
وبالنسبة للطيران الخارجي، فقد جعل المصممون حواف الهاليكوبتر دائرية الشكل وذلك بهدف التقليل من قوة جر الرياح، وبالتالي زيادة فعاليتها وكفاءتها، وإحكام السيطرة على تحركاتها.
تتسم عملية تفعيل اللعبة ببساطتها، فمن خلال هاتف الآيفون مثلاً، من قائمة "إعدادات"، يختار المستخدم شبكة "واي- فاي"، ومن ثم AR.Drone، لتصبح الطائرة جاهزةً للإقلاع.
صنعت الحوامة من الألياف الكربونية، وتعمل بقوة أربع محركات بـ3500 دورة في الدقيقة، وتستمد طاقتها من 3 خلايا من نوع "ليثيوم"، وتستغرق عملية الشحن 90 دقيقة، وتصل سرعتها القصوى إلى 18 كيلومتر بالساعة، وبمقدورها الطيران لـ12 دقيقة.
وفيما يتعلق بالكاميرا، فهي ذات حساس من نوع CMOS، وبدقة 640x480 بكسل، وتصل مسافة التصوير إلى خمسة أمتار.
صممت اللعبة في الوقت الحاضر لتتوافق مع منصات شركة "آبل"، إلا أنها ستتوفر أيضاً لمنصات أخرى خلال الشهور القليلة القادمة، ويبلغ سعرها عبر موقع "أمازون" للتجارة الإلكترونية 299.99 دولار.
زوّدت الهاليكوبتر بكاميرتين في المقدمة ونحو الأسفل، إحداهما تتحكم باللعبة، بينما تتولى الأخرى مهمة توريد صور إلى هاتف الآيفون. وتتميز عملية الانتقال والتبديل بين الكاميرتين بسهولتها، وتجري بنقر الزر المدمج في التطبيق المشغّل على الآيفون أو الآيبود.
وتتمتع اللعبة بأنها تفاعلية إلى أقصى الحدود، إذ أن توجيه الهاليكوبتر يتم بتمرير الحركة التي يريدها المستخدم عملياً، فلجعلها مثلاً تحلق عالياً يكفي تحريك الآيفون نحو الأعلى، ولتغيير مسار الحوامة ما عليك سوى إمالة الهاتف بالاتجاه الذي تريده : يمين أو شمال .
ويمكن أيضاً التباري مع لاعبين آخرين، عن طريق شبكة "واي- فاي"، والتنافس في لعبة جماعية، كما تتوفر الهاليكوبتر في ثلاثة ألوان مميزة تسهّل على المستخدم تمييزها عن مروحيات المنافسين.
روعي في تصميم اللعبة إمكانية ممارستها داخل المنزل أو في الخارج، إذ يستطيع الشاب أن يعدّلها وفقاً للنمط الذي يريده، كما تأتي اللعبة مغطاة بطبقة تحميها من الآثار التي قد تطالها أثناء المعارك والاشتباك مع حوامات المنافسين.
وبالنسبة للطيران الخارجي، فقد جعل المصممون حواف الهاليكوبتر دائرية الشكل وذلك بهدف التقليل من قوة جر الرياح، وبالتالي زيادة فعاليتها وكفاءتها، وإحكام السيطرة على تحركاتها.
تتسم عملية تفعيل اللعبة ببساطتها، فمن خلال هاتف الآيفون مثلاً، من قائمة "إعدادات"، يختار المستخدم شبكة "واي- فاي"، ومن ثم AR.Drone، لتصبح الطائرة جاهزةً للإقلاع.
صنعت الحوامة من الألياف الكربونية، وتعمل بقوة أربع محركات بـ3500 دورة في الدقيقة، وتستمد طاقتها من 3 خلايا من نوع "ليثيوم"، وتستغرق عملية الشحن 90 دقيقة، وتصل سرعتها القصوى إلى 18 كيلومتر بالساعة، وبمقدورها الطيران لـ12 دقيقة.
وفيما يتعلق بالكاميرا، فهي ذات حساس من نوع CMOS، وبدقة 640x480 بكسل، وتصل مسافة التصوير إلى خمسة أمتار.
صممت اللعبة في الوقت الحاضر لتتوافق مع منصات شركة "آبل"، إلا أنها ستتوفر أيضاً لمنصات أخرى خلال الشهور القليلة القادمة، ويبلغ سعرها عبر موقع "أمازون" للتجارة الإلكترونية 299.99 دولار.